المشاركات

علامات سلبية في أول مقابلة عاطفية / ديت .. احذر أن تتجاهلها

صورة
   أول موعد غرامي أو (اول ديت  - First Date ) من الاشياء التي تثير الكثير من المشاعر المتضاربة، قد تذهب إليه وداخلك شعور بالفرحة، أو بالرهبة أو بالقلق. الجميع يذهب للموعد الأول لأنه يريد علاقة وارتباط عاطفي ناجح، ربما ينجح الأمر وينتهي أول موعد غرامي بإنطباع إيجابي لدى كل طرف عن الآخر. ومن الممكن أيضًا ان ينتهي الموعد بإحباط وخيبة أمل، لأنك لم تحظى سوى بلقاء ممل  أو بمحادثة باهتة مع شخص غير متوافق معك بالمرة.. للتفاصيل شاهد الفيديو:    وقد ينتهي اللقاء الاول وداخلك مشاعر متضاربة وارتباك.. قد تشعر أنك عاجز عن تحديد هل كان ذلك الموعد ناجحًا ام لا؟ وهل هذا الشخص هو شخص مناسب لك أم انك من الافضل ان تتجنبه أو على الأقل تتجنب الاسراع في وتيرة التعارف بينكما وتكون حذر قدر الامكان حتى لا تستنفز طاقتك واهتمامك ووقتك في علاقة عاطفية لا تناسبك. هل يمكننا تحديد شخصية الطرف الاخر في أول ديت أو أول موعد غرامي  ؟ بالتأكيد لا يمكنك اصدار حكم كامل على شخصية إنسان من أول موعد، كما أنه لا يمكن لأي شخص توقع مصير علاقة بين طرفين من أول لقاء بينهما. لكن في بعض الأحيان من الممكن جدا ان يظهر على الطرف الآخ

تخلص من السعي للمثالية في 4 خطوات واكتسب ثقة أكبر في نفسك

صورة
يسعى الكثير منّا جاهدين لتحقيق المثالية في كلّ ما نقوم به، ونضع معايير عالية لأنفسنا ونُحبط عندما لا نصل إليها. لكنّ هذا السعي الدؤوب وراء الكمال قد يُصبح سجناً يمنعنا من التقدّم واكتساب ثقة أكبر بأنفسنا. لتفاصيل أكثر شاهد الفيديو:  سنُسلّط الضوء على خطواتٍ عملية للتخلّص من فخّ المثالية وفتح أبواب الثقة بالنفس: أولاً: تقبّل أنّ الكمال وهمٌ : يُعدّ الكمال مفهومًا نسبيًا يختلف من شخصٍ لآخر. ما قد يُعتبر مثاليًا بالنسبة لشخصٍ ما قد لا يكون كذلك بالنسبة لشخصٍ آخر. ثانيًا: حدّد معايير واقعية : بدلاً من وضع معايير مُستحيلة، ضع أهدافًا قابلة للتحقيق وقسّمهّا إلى خطواتٍ صغيرة. اقرأ أيضا: السعي للكمال والمثالية يدمر ثقتك بنفسك ثالثًا: احتفل بإنجازاتك : لا تنتظر تحقيق الكمال للاحتفال بإنجازاتك. كافئ نفسك على كلّ خطوةٍ تخطوها، مهما كانت صغيرة. رابعًا: تقبّل أخطاءك : الأخطاء هي جزءٌ طبيعي من عملية التعلّم. لا تُحبط نفسك عندما تُخطئ، بل تعلّم من أخطائك واستمرّ في التقدّم. خامسًا: ركّز على رحلتك، لا على وجهتك : لا تُركز على النتيجة النهائية فقط، بل استمتع برحلة التعلّم والنمو. سادسًا: قارن نفسك