المشاركات

10 علامات على العلاقة العاطفية الناجحة

صورة
  العلاقة العاطفية الناجحة أصبحت في أيامنا الحالية من الأشياء النادرة الصعب تحقيقها. بل أن الكثير منا يظن أن النجاح في الحب أصبح من المستحيلات. الحياة تزداد تعقيدًأ كل يوم. وبزيادة ضغوط وتعقيدات الحياة تزداد تفاصيل وتعقيدات العلاقات العاطفية. بحيث أصبح من الصعب على الأشخاص المرتبطين بالفعل بعلاقات عاطفية أن يحددوا ما إذا كانت تلك العلاقة التي ربما أخذت سنوات من حياتهم هي علاقة ناجحة أم لا. كيف يمكنك أن تتأكد أن كانت قصتك أو ارتباطك العاطفي الحالي هو ارتباط ناجح ؟ 10 علامات على العلاقة العاطفية الناجحة: 1. تقضيان أوقات بعيدين عن بعضكما: ليس من الضروي أبداً حين تعيش قصة حب أن تلتزم كل الأوقات مع حبيبتك / حبيبك 24/7. مهمًا كانت درجة الحب بينكما لابد أن يحصل كل منكما على فاصل. أن يكون لدى كل منكما ما يفعله بمفرده (هواية، تسوق، مقابلة أصدقاء، قراءة كتاب). الأساس في اي علاقة عاطفية هو أن تحب نفسك. لايمكن أن تعطي الحب والاهتمام لشريك حياتك من دون حبك لنفسك. وبالطبع لن تحصل على القدر الكافي من حب والتصالح مع نفسك من دون أن تقضي بعض من وقتك بمفردك تفكر أو تفعل أي شيء ترغب في فعله. بدون شع

29 نصيحة قبل الزواج

صورة
  تقديم نصيحة قبل الزواج للمقبلين على هذه التجربة يعتبر من أكثر الأشياء الشائكة، التي تخضع لأكثر من وجهة نظر. النصائح المتعلقة بالزواج هي مسألة نسبية بدرجة كبيرة. قد يحدث كثيرًا أن يخبرك صديق أو شخص من المشاهير بنصيحة ذهبية لحياة زوجية سعيدة وناجحة. لكنك حين تحاول تطبقها في حياتك تجدها غير واقعية أو غير مجدية. لكن هذا لا يعني أن نبحث دائمًا عن النصائح ونحاول إختيار منها الأنسب لواقعنا وتفاصيل علاقاتنا، لكن لكل علاقة نصيحة تلائمها. لاشك أن عنصر الخبرة له قوته، حين تحصل على نصيحة ممن سبقوك في التجربة بالتأكيد سيساعدك ذلك على اختصار الكثير من الوقت والجهد لتخطي مشاكل ومواقف قد تظنها مقعدة وغير قابلة للحل. بل وقد تظن أيضًا أنك الوحيد الذي تواجه هذه المشكلة، لكنك حين تنصت لتجارب سابقة ستدرك أن ربما تلك المشكلة التي تظنها مقتصرة على تجربتك فقط هي أمر شائع حدث للعديد من الأزواج وستتمكن من تجاوزها بسهولة حين تنصت لنصيحة من سبقك وتجاوزها. هل ممكن لأصحاب التجارب الناجحة أن يقدموا نصيحة قبل الزواج للمقبلين على هذه الخطوة ؟ حاولت أحد مواقع الانترنت التحدث مع عدد كبير أكبر قدر ممكن من النصائح لأ

خطورة العلاقات السامة - فيلم Uyare !

  خطورة العلاقات السامة: العلاقات السامة من أكثر العلاقات المؤذية التي من الممكن أن تحدث لأي إنسان بشكل قد يؤدي إلى تغيير مجرى حياته بالكامل. تكمن خطورتها في أننا كثيرًا ما نتأخر في إدراك حقيقة الأمر. وفي صعوبة اتخاذ قرار إنهاء هذه العلاقة. التي غالبًا ما تأخذ شكلاً ظاهريا جميل وجذاب خاصة في البدايات. فيلم Uyare  فيلم الدراما الهندي إنتاج عام 2019. واحد من أفضل الأفلام التي تناولت مفهوم العلاقات السامة. وإلى أي مدى يمكن أن تشكل خطورة على مسار حياة الشخص المتورط بها. كيف تناول الفيلم مفهوم العلاقات السامة؟ بطلة الفيلم "بالفي – pallavi" فتاة هندية من أسرة متوسطة. لديها عائلة محبة وداعمة لها. ذكية وطموحة تحلم من طفولتها أن تصبح كابتن طيار وتتمكن يومًأ ما من السفر وهي تقود طائرة. وتتمكن بالفعل من الالتحاق بأكاديمية الطيران وتصبح من المتفوقين في دراستها. لكن قبل التخرج بشهرين فقط تنقلب حياتها رأسًا على عقب وتخسر كل شيء. والسبب علاقة عاطفية سامة. "بالفي" كانت مرتبطة بعلاقة مع شاب قد يبدو مظهره الخارجي أنه شخص حنون وهادئ. يحبها ويهتم بها. ويجتهد ويسعى لفرصة عمل حقي

أعراض التوتر والضغط النفسي والجوانب الإيجابية المصاحبة لها

  أعراض التوتر والضغط النفسي تتعدد الأسباب ما بين الإجهاد البدني، أو الإخفاقات العاطفية، الوظيفية أو حتى الدراسية. لكن في النهاية تتشابه الأعراض لدى معظمنا. من الثابت أيضاً في نظرتنا التقليدية للتوتر والضغط النفسي أنه يؤثر بشكل سلبي على الصحة النفسية والجسدية والتصرفات السلوكية. التوتر والضغط العصبي بالتأكيد يصاحبه زيادة واضحة في معدل ضربات القلب وزيادة سرعة التنفس. أحياناً تتزايد الأعراض وتتعدد بحيث تصبح أكثر سلبية وأشد ضرراً على الجانبين الجسدي والنفسي. لكن وفقاً لبعض الأخصائيين النفسيين، هناك مفهوم أو جانب ظهر مؤخراً بشأن أعراض الضغط العصبي والتوتر. وهو أنه ليس دائماً بهذا السوء ولا بهذه الخطورة التي نظنها. وإنما قد تشكل الأعراض المصاحبة له بعض الجوانب الإيجابية من الناحية النفسية وحتى الجسدية! هل لـ أعراض التوتر و الضغط النفسي أن تحمل جوانب إيجابية يمكننا لأجسادنا الاستفادة منها؟ الواقع ما يحدث في الجسم من أعراض مصاحبة للضغط والتوتر مثل إفراز هرمونات الأدرينالين وهرمون الإجهاد.  والتي تؤدي لحدوث استجابات الجسدية تحدث تحت تأثير ما يطلق عليه إستجابة ( fight – flight – freez ).

أسباب زيادة المشاكل الزوجية خلال جائحة الكورونا، وطريقة بسيطة للحل

صورة
  المشاكل الزوجية من أكثر الامور الشائكة المعقدة التي تتطلب الكثير من الجهد، والصبر للتعامل معها بشكل صحيح. تشير العديد من المؤشرات مؤخرا وفقاً للمتخصصين في العلاقات الزوجية أن بقاء الزوجين لفترات طويلة داخل المنزل بعد جائحة الكورونا وممارسة العديد من الازواج لأعمالهم من داخل المنزل، أدى إلى زيادة المشاحنات والجدال والنقاشات السلبية، وبالتالي ارتفاع نسبة التوتر في الحياة الزوجية. على سبيل المثال هناك العديد من المؤشرات والتصريحات الرسمية لبعض مؤسسات الرعاية الاجتماعية في أكثر من دولة تشير إلى أن نسبة الخلافات الزوجية زادت لثلاث أضعاف منذ عام 2020 بالتحديد خلال فترة الحجر الصحي بسبب جائحة كورونا. تعتبر فترات العزل الصحي من أكثر الفترات التي شكلت تحدي كبير لمعظم العلاقات. التوتر الناتج عن الجو العام.. والخوف من العدوى او الاصابة بفيرس مستجد والخوف على الأبناء والمقربين بالتأكيد ينتج عنه جو سلبي سرعان ما تتاثر به العلاقات العاطفية والحياة الزوجية بالتحديد. بالتحدث مع الأزواج الذين مروا بتجربة الحجر الصحي لمدة 14 يوم . تحدث أحد الازواج وهو مسئول متقاعد في شركة طيران استرالية أنه عندما

إدمان التجارب العاطفية الفاشلة

صورة
  لا يوجد بيننا من يبحث بإرادته عن التجارب العاطفية الفاشلة. كلنا نبحث ونرغب في علاقة حب ناجحة، كلنا نبحث عن أصحاب المميزات. عن شخص له مظهر جميل ورومانسي وحنون وواثق من نفسه وناجح. لكن ما يحدث على أرض الواقع كثيراً ما يكون عكس ذلك. قد تجد أو تجدين نفسك أمام شخص مزاجي عصبي، أناني ومحب للسيطرة وقليل التقدير. وقد يحدث أن يتكرر مع نفس الشخص في أكثر من تجربه عاطفية أن يشعر بإنجذاب عاطفي دائمًا تجاه شخصيات لديها نفس العيوب. في كل مرة يقرر فيها الإرتباط العاطفي. رغم معاناته بسبب هذه العيوب مع شخص آخر في تجربة سابقة. بدون أن يفهم أنه مسئول عن ذلك الإختيار بشكل لا شعوري! إدمان التجارب العاطفية الفاشلة هل تكرار التجارب العاطفية الفاشل، وسوء الحظ المتكرر في حب يمكن ألا يكون صدفة. ويمكن أن يكون للأمر أسباب علمية ونفسية أكثر من مجرد الحظ والقسمة والنصيب ؟؟ أم أن الشخص نفسه يسعى كل مرة نحو نفس الشكل من العلاقة العاطفية الغير ناجحة رغم فشله كل مرة؟؟ نعم وفقًا لعلماء النفس هناك ما يسمى إدمان التجارب العاطفية الفاشلة  في مقال منشور على موقع رأي الدكتورة والمعالجة النفسية Lisa Fireston .  والم

أن تكون سنجل (غير مرتبط عاطفيًا) أفضل من أن تكون في علاقة عاطفية غير سعيدة!

صورة
  أن تكون سنجل (غير مرتبط عاطفيًا) أفضل من أن تكون في علاقة عاطفية غير سعيدة! سنجل (غير مرتبط عاطفيًا) أفضل بكثير. العبارة المنطقية التي يسمعها دائماً الشخص الغير مرتبط بأي علاقة أو فتاة – سنجل-  سواء كان شاب أو فتاة. هل هذه العبارة لها أساس علمي صحيح؟ أم أن أن البعض يرددها للأشخاص الغير مرتبطين كنوع من المجاملة ؟؟ هناك دراسة بعنوان بعنوان The highs and lows of love تم نشرها على الانترنت. كان هدفها التأكد من صحة هذه العبارة.. اعتمدت الدراسة على محاولة قياس الحالة العاطفية والنفسية ما بين الأشخاص المرتبطين عاطفياً بكل الأشكال والغير مرتبطين – سنجل- عن طريق استقصاء شارك فيها 326 شخص ( أعمارهم من 19 – 92 ).  بمتوسط أعمار 53 عام. 307 شخص كانوا مرتبطين عاطفياً، 271 متزوجين، و 7 في مرحلة الخطوبة، والباقي سينجل. والاستقصاء كان عبارة عن 7 اسئلة، مطلوب من المشتركين الإجابة عليها أكثر من مرة. بعض المشتركين قاموا بالإجابة على الاسئلة حوالي خمس مرات في أوقات مختلفة.  والبعض جاوب على الاسئلة بحد أدنى مرتين في أوقات مختلفة من السنة حرصاً من أصحاب الدراسة على الحصول على نتائج دقيقة وليس على مجر